عادت لكِ
مذ عاودتها الذاكرة!
بالنردِ راهنتها.. تلك المشاعر
لكنكِ..
حتى مع احتمالات الخسارة..
لم تعودي خاسرة.
——————
عادتْ لكِ مشاعرٌ أحبها كثيرًا، عرفتُ في ثناياها أنكِ تستحقين الخيْر.
لأنكِّ تركتِ بصمةً خيِّرة، ومن هنا قررت أن أعيدَ قراءتكِ.
وأن أخبركِ بأنك تستحقين المحبَّة.
أحب فيك الاحترام واللطف، وقراءة الأشياء من زوايا أخرى.
تلكَ الزوايا لم تكن فيها زاويتي، إلا أنها جميلة.
أحب أنكِ تعملين، ولكن ليس كالآخرين.
فأنتِ تعملين بإخلاص، حتى أنني قد غلبني الظن أنكِ قد سخّرتِ نفسكِ لذلك.
في كلِّ الأشياء يبقى لك منها بريق،
لكِ أبعادكِ الخاصة،
ولكن ثقي أنكِ مهما ابتعدتِ فلن تبعدكِ الأيام من ذاكرتي.
الشيماء آل فائع
Comentários